أولاً أسأل الله لك ولجميع فتياتنا الزوج الصالح الناصح
ثم أختي الكريمة من خلال قرائتي لهذا المتصفح وجدت أن الأخوة طرحوا بثمار عقولهم إليك.
وكلٌ منهم يتمثل برأيه ولكن لاتنسي أن الأساس هو رأيكِ أنت فلا أحد منا يعلم من أنتِ إلا أنتِ
أغلب الأصوات هنا نادت با لتريث وانتظار الأفضل ولكن قد لا يأتي الأفضل فالقياس بين الأزواج
أجده سذاجه هناك أساسيات تتمناها الفتاة في زوجها المرتقب وأخرى ثانوية
فإذا وجدت ماتريدين فتوكلِ على الله
وعليك بوصية الحبيب عليه السلام ( الدين والخلق )
وفقك الله