مر 17 سبتمر بسلام حيث الموعد المقرر للثورة في بلد المليون شهيد.
لقد قال الشعب الجزائري الأبي الشهم كلمته والتف على القيادة واتحدوا معا يد بيد رافضين الخروج على حكومتهم وتلبية مخططات أعداء الأمة العربية المسلمة ونشر الفوضاء والدمار والهلاك وسط ميادين شعوبها باسم الحرية المزعومة والديمقراطية الزائفة .
لقد ثبت الشعب الجزائري العظيم رجالا ونساء ثبوت الجبال أمام التحديات ولا نامت أعين الجبناء من المارقين والمفسدين والمتربصين ببلاد وشعوب العرب .