حينما اتجول في التحديثات الاخيره :
او أتصفح محادثتي بشكل سريع يهيبني منظر الصور ,,
"صفحات التويتر /ادعيه/صور لحميدان مع اولاده"
كأن أمر حبسه يصل إليهم شخصياً ,,
لكنه اكبر من ذالك بكثير ,,,
إنه رباط اسلامي قد شد الوثاق بين قلوبنااا ,,
يظهربالدعوات وقوة الوصال ,,
هو مابسببه لاتنام امريكا ولاتغفو اسرائيل ,,
آمنت حينها ان الدنيا لازالت بخير وأن الأمه الاسلاميه كـ
ترابط الغزل ف هنيئاً لي بهذه الأمه ,,,
"عجل الله فرجه وأسعد قلوبهم بإجتماع قريب به"