إن كان الأمر ع حال التفضيل فأنا أفضل أن يكون حضوري كحضور الغريب (أن حضر مادري به وإن غاب مادري عنه ) ولكن للأسف الأمر ليس بالتمني وفي داخلي أمنية أن أصبح ذاك المتابع الهادئ بصمت ولكن للأسف فالطبع يغلب التطبع لأن ثرثتي وضحكاتي تسبق مقدمي