الهموم والغموم التي تخيم على الطالب وأسرته- أيام الاختبارات-
هي مما يؤجر عليه إذا احتسب ذلك، فيجمع الله لهم جميعا بين فضيلة تعلم العلم، والصبر عليه. وإن فات شيء من درجات الدنيا فلا تفوت منازل ودرجات الآخرة. وفي الحديث: "مايصيب المسلم من نصب ولا وصب ولاهم ولاحزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر بها من خطاياه متفق عليه