اخوتى الكرام مواطنينا الاعزاء طالبى العمل رغبة بنبذ البطالة والاتكالية وبحثا عن العمل امل التخفيف عن آبائكم ومن اجل ان تفتحو بيوتا وتعمروها بالزوجات والابناء اعلمو وتاكدو ان السعودة تمشى ليس على ركبها بل تزحف على اذنابها للاسف كيف يقر لاصحاب الشركات والمؤسسات والمصانع قرار يرتاح لهم بال بتشغيلهم الاجنبى ونبذ السعودى كيف يامنون على اموالهم وها نحن بين الفينة والاخرى نسمع بخائن يسرق صاحب العمل ويهرب ليلاده وفى مقابل ذلك يتهرب من تشغيل المواطن امن وامان الا ماشاء الله اما عن الذهب فالحقيقة ان الاموال ليست للسعوديين بل لليمنيين وليس الذهب بل كثير من تجاراتهم ان لم تكن كلها لليمنيين والطراطير السعوديين متسترين عليهم من اجل حفنة من النقود تدفع لواحدهم كل عام وسبق ان قلت هذا المعنى من اول بداية السعودة فى اسواق الذهب ولما بدات السعودة نشرو ان اموال الذهب هاجرت الى دبى لتفر من السعودة وقلت هذا كذب بل مخزنة حتى تلين السعودة او تقف وتعود الماه الى مجاريها وهاهى عادت اليمانى بمتجره ليبيع ذهبه والطرطور كامخيال ولكن سشيفضح الله امرهم اليوم او غدا فاصبرو يا آل ياسر فموعدكم العمل ببلكم رغم انوف المتسترين