^
هذا الذوق المذموم دفعني لفيروزية مساء ... و التحليق ما بين أمل و ألم ..!
كم كنت غافلاً بنفسي ، شارداً بعقل ! أفسده التفكير و خدش كيانه النسيان ..!
نعم هو النسيان الذي حجب عني ملامح تغني عن كل الملامح ..
رغم وحشية النسيان تبقى الذكرى بياض يعني النزاهة و الطهر و التضحية ..
يكفي ،،