أسامة بن لادن ماهي إلا قصة وهمية ألفها الغرب وعاش فصولها وهاهو الان يضع لنا الحلقة الاخير منها
باختصار الغرب وعلى رأسهم " أمريكا "
كان همهم الاول أن يسود الفساد الأمة الاسلامية والعربية بوجه الخصوص
وبما أننا الأن " موضة ثورات الغضب على الحكام " فلادعي من مسلسل أبن لادن فقررت أمريكا انهاء المسلسل
للتتفرغ لمشاهدة مسلسل من انتاج عربتكو
البطل فيه والظالم والمظلوم كلهم عرب في عرب
هذا ماتريده بلاد الكقر وقد تحقق لهم ذلك
نجحوا نجاحا باهرا
واخشى ان تدور الدائره علينا ان بيقنا على هذا الحال