يكفي الركيان فخراً أنه من منتسبي الرائد
زينة الرائد إن محبيه كثر مهما أختلفت أراؤهم
ومشكلتنا أننا نحب المطوع ومهما قيل عنه فلا ننظر له لأنه غيرة وحسد من غير ابناء الرائد
فخر لنا وجودك استاذ فهد ... وكل رجالات الرائد فخر
إبراهيم الركيان رجل محترم ووجهة نظره نحترمها ودافعه لذلك حبه للرائد
مما يزيد الرائد ملحاً وفخراً أن محبيه يريدون المزيد المزيد وهذا من حقهم
شكرا لك رائد وبس .. بالفعل أنت رائد
وصدقني لم اقرأ المقال لأنه لن يغير من قناعتي بأبي بندر