هذي خطة جهنمية كنّا نطبقها يوم حنا بزورة أكبرنا عمره ما وصل تسع سنين إيقالنا كبيرين والبيت فيه درزنين مبزرة اعمارهم من سبع وأقل مدري منين جامعينهم المهم كنّا أربعة نفتح باب الشارع إذا جا السيل ونطلع البزورة ونصبر خمس دقايق همين نصرخ بأعلى صوتنا البزراااان رااااااحوووو للسيل الحريم ينهبلن الرجال شاقين في أعمالهم ما بوه أحد على طوول الحل روحوووو جيبوهم نستانس نطلع ونخوض في السيل لنا ساااعة أقل شيء همين نرجع حول المغرب لأن وقت رجعة أبوي قرّب وهو يجيب معه جحة كل مغربية ونقول للحريم يووووووووه الله ياخذهم ترا ان طلعو ثانية مالنا دخل موب جايبينهم والمبزرة يا ويلي ما جابو خبر للسيل ولا درو ان فيه شيء أسمه سيل عاد تدرون وش غاثن ما شفنا ربيع هالسنين زي المن مبطي وانتظرو تنسيمة جديدة وقصص واقعية مع محدثكم ساعة خراشية