أحمدي ربك إنك بنت ولا تعاشرين ( بعض ) من هؤلاء
أقسم بالله أن هناك منهم من تتحسرين عندما ترينه بهذه الهيئة وهو يحمل اسم هذا الدين.
إن نظرتي فيه تجدينه صاحب مظهر حسن وهو للصلاة مؤخر وفي التعامل كاذب ومماطل.
في الدوام يوقع ويخرج وآخرها اليوم والحلال والحرام في ذلك ما وافق هواهم.
أحدهم في الاسبوع الماضي يأتي الصبح يوقع وينصرف ولمدة اسبوع كامل يقول بأن لدي ظرف.
لديك ظرف إذا لا تأتي خذها إجازة إظطرارية أو غياب لأن الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله يقول:
الموظف يأخذ راتب من الدولة على أساس الساعات التي يقضيها في العمل.
إذاً إين الدين أين تقصير الثوب أين موافقة الباطن للظاهر.
ظالم لمن هم تحت يديه
يأكل حقوق الناس بالباطل
تعامله مع زوجته يشوبها شيء من القسوة
زوجته تخرج من أمامه وهي كاسية عارية ولا يحرك ساكناً
أشياء كثيرة أراها وأخرى أسمع بها ولا أتحدث من فراغ.
وعندما يخطب الشخص يقولون أعف دقنك ( ظحكت منها كثيراً )
وينسون أن هذا غش للناس.
وهناك من يتعامل بها حتى إذا ما تزوج بدأ ( يقصملها ) .
ولدي شواهد في ذلك.!
أخيراً:
الحديث يطول عن هذه الشريحة الذين أخذوا اسم الدين لتمرير بعض ما يريدون
تقديري لك سيدتي