أخي الفاضل بل أخواني الأفاضل جميعاً .. لا أريد أن أكون مثبطاً للهم ولكن سأطرح قليلاً من الواقع أعزائي الجواب في نفس المقال:
(كثر في الفتره الأخيره الحوادث المرعبه والتي يكون طرفها مراهق او الطرفين وهذه الحوادث حمانا الله واياكم سببها السرعه الجنونيه). يا أخواني (المراهق) لن يلتفت لمثل هذه المثاليات بالنسبة له إذا أنه لم يستوعب من أقرانه ومايحصل من حوادث سواء من السرعة أو التفحيط فلن يلتفت لحملة (توعوية) ..
ومن وجة نظري أن التوعية تلزم أباء هؤلاء المراهقين ... شكراً