أنا لا أويد الهجوم عليهم فقط لأنهم لا يتوافقون مع رأينا وهوانا
من وجهة نظري الخاصة إن حالة أم رقيبة من الحالات التي تنطوي تحت لواء الطفرة ..... خذ مثلاً
1-مرت على المملكة العربية السعودية طفرة جنى من ثمارها من جنى واستفاد من هذه الطفرة من استفاد ..... وبقي من يعض أصابع الندم حينما لم يستفد من الطفرة المالية في ذلك الوقت ....... كانت البيوت تقيم بالملايين والآن ما تسوى 400 ألف فقط ويحدثك صاحب المنزل يقولا أن هالبيت كانت مسيومه مني 4000000 مليون ورفضت العرض بالبيع
2-التيوس السورية تباع بمئات الألوف من استغل تلك الفرصة فقد استفاد ومن تمسك بها الآن يبكي من القهر
3-الآن البعارين احدهم عنده فحل يسوى مليون وهو يرفض لأنه كما يقول انه فخر له ولقبيلته ويحقق له الشهرة على مستوى المملكة وهو مازال رافض كل العروض بالبيع !!!!!!ويتمسك بها اليوم وغداً سوف يبكي وهو يعيش حالة المساكين هو وأولاده
أنا من وجهة نظري أنهم مخطئين كل الخطأ ..... ولكن الاختلاف بالأذواق لا يفسد للود قظية طالما أنها لا تتعارض مع الشرع
يبقى دور الهيئة العليا للسياحة في كيفية استثمار هذه الأماكن سياحياً وتفعيلها تفعيلاً صحيحا .... كما هو في المانعية في المذنب عندما نظمت سباقات سيارات في ذلك المكان واستفاد الكثير من هذا التجمع من الناحية الاقتصادية ...