[بسمة الغد]

[align=center]



حيــّاكـَ أم المقداد ,, ومساؤكـَ دفْ وسكينة ,,

ويسعدني عودتكـِ للمتصفح الذي إزدان بإضافة واعيــّة مثرية ,,


تقولين يا غالية :

اقتباس: كان مبنياً على جانب الاحسان في البدايه حتى جانبه الاحسان الآن واصبح: -القبور والتبرك بها وتقديسها وتقديس من فيها وطلب الحاجات منهم. -حلقات الذكر الجماعية والموالد وضرب الدف والاناشيد والشطح -شيخ ومريد يتبعه اتباع اعمى لا سؤال ولا استفسار وخلوات وخرابيط. -كرامات غريبة لا والمشكلة كل خمس دقايق كرامة يعني الكرامات ببلاش. -الخلوات والرياضات والافكار والفلسفات الماخوذة من الامم الاخرى. -التسبيح بسبحات طولها يزيد على خمسين كيلو متر حتى طلوع الفجر. -الاهتمام بالاوراد الصوفية اكثر من القران والاذكار الواردة في الاحاديث الصحيحة الثابتة. بدع ماانزل الله بها من سلطان انما هي رهبانيه ابتدعوها ومن ابتدع شيئاً في الدبن فهو عليه رد.. (مجرد توضيح لعقيدة الصوفيه الفاسده للفائده)

كلّ هذا معلوم من الصوفيــّة المبتدعة المغاليــّة ,, ولكنْ هناكـَ فئة منهم معتدلة ليست تغالي

ولا تصل لمرحلة ما وصل إليه كثيرا من المتصوفة ,, وهذا هي المقبولة والتي لا حرج فيها ,,

اقتباس: اختي هل ورد في ردي مايدل على هذا الاتهام؟ هل قلت لأنه غير نجدي فهو بالتأكيد صوفي ضال؟؟؟ لم اتطرق في ردي البته للنجديين ولاالسعوديين مع علمي انهم الانقى من الشوائب..

أنا لمْ أتهمكـِ لذاتكـِ وشخصكـِ يا غلا ,, ولكنني أوردتُ الرأي العام حول كلّ من هو يتحدّث عن الرسول

وحبه من غير ( العرق النجدي ) ,, أمْ كونهم أنقى فأنا أقول نعم ولكنْ ليس على كلّ حال ,,

ربما أنقى ( علما ً ) وليس ( تطبيقا ً وممارسة ) ,,

اقتباس: الخطأ كان في الموسيقى.. لكن هل شاهدتِ الفيديو كليب والايحاءات الغريبه فيه..خاصه في نهايته وتصويره للشكل النوراني العجيب اللذي (تجلى ) على الجبل ومحاولة صعوده اليه.. اليس في كل هذا غبار وعواصف غريبه ..تجعل في قلب المسلم من الريبه مافيه.. ربما كان يريد خيراً وهو ان شاء الله كذلك..لكن الغايه لاتبرر الوسيله.. والنيه الصالحه لاتعني قبول العمل الفاسد.(عموماً)

صدّقيني الفيديو كليب لمْ أراه بنيــّة تحليلية ناقدة لسبب وجو النور والصعود نحو الجبل ,,

لمْ أراه سوى ( إخراجا لفيديو كليب ديني ) بصورة مبتكرة بعيدة عنْ كلّ محرم أو مجون !!



وإنْ كانَ منْ ثمة تفسير سأخرج به فهو تشبيه كـَ تشبيهات الحياة الدارجة في حياتنا ,,

الغبار والعواصف تعني مشاكل الحياة ومساؤها وآثامها التي تحيط بالمرء ,,

والجبل والنور ومحاولة الصعود إليه ,, (( هو كــَ القابض على دينه كـَ القابض على الجمر )) ..

وكـَ ( الجنة حــُفــّت بالمكاره ) ,, وكيف يعاني المرء لكي يبقى ثابتا في زمن المتغيرات ,,



لمَ لا نحاول تفسير الأمور - ( إنْ فسرناها ) - على ناحية إيجابية ,,


ممتنة لرقيكـِ وفكركـِ ,,



لكـَ الود ,,


[/align]