رُوحيْ ، تتألمُ حقاً ! وَ . . . أودُ حقاً لَــوْ أهدِيهآ رَآحةً أبدية هل تُوجد هُنآكَ وَصفةُ لِ علآجْ آلهَمْ وَ آلتعبُ آلذيْ يكآدْ يُمزقْهآ ؟