لو ما كان للمرأة إلا أنها أشغلت العالم بأسره
هذا يدرس وذاك يبحث وآخر يحصي
وعالم يعرِّف و((متذاهن)) يمحص في قدرات المرأة
هذا يخافها فيتجنبها ويشتمها
وآخرون احتارو في كينونتها
لكفاها
أما قضية يزددن جمالاً وصحة (( محد ياخذ أكثر من ما كتب له))
ومسئلة السمراوات أذكى ما استخدمنا ((طاقتنا )) الجسدية والعقلية الطبيعية حتى نحتاج لمزيد من الذكاء
ولي عودة
تحتح