جنرال المعركة : العار هو ذاك الجنين الذي أنجبه نادي الشباب ، الذي يُصافح بيد مسمومة بالأنانية و الحقد الأقرع ، فيبحث عن مصالحة الشخصية و البقية ضحية طغيان و تسلط ... هو هذا العار الذي أفزع أخلاقك فبدأت تهذي بما لا تدري ، حتى ظهرت بمعدنك الحقيقي جنرال تنتمي لنادي أولمبي عجز أن يشرف إنتماء و يبل ريقك بالعالمية لهذا يحقق مرادك وفق طموحك بالمحلية ، التي حققها النصر في فلتان شبابه و تاريخه ... لا بارك الله في شاطئ إن كان يجعل من الهلال شهرة تأخذه للمدح ، فلم أصل لحد الخيانة الداخلية أن أجعل من هذا الأولمبي درج أبلغ الفضل فيه ... و لا أخفيك فهلاليتي الملعونة أشعر بها تحت الجزمة ، لكونها جاءت بجهل الإنتماء و المراهقة ، و بعد النضوج كان الخيار عن نصر عزيز شريف و طاهر لا يقبل بالفساد كما أشمه من مناخير قلمك ... و مع هذا لن يدوم هذا النجس إلا بالبتر ، و خير البتر أن يقطع من جذوره فيعود لما كان عليه في التسعينات الهجرية شبل من ذاك الشباب لا يجرأ على الكبار و إن كان فلا نملك إلا أن نأخذه بعقله كما نأخذ بعقل الأطفال ... هذا أنت ترجفنا بالمحلية و في الخارجية بنقلاديشي الطموح ..!