انا كُنت إحدى ضحايا هذا البند الظالم
ولكن مع مماطلتهم في الترسيم قدمت إستقالتي ورزقني الله بوظيفة رسمية تحفظ لي حقي
الملك عبدالله حفظة الله
اعلن امره السامي ب ترسيم جميع من هم على البنود عام 1424 هـ
ولم يُفعل الأمر وزاد الحال اسوأ عندما تم اللإستغناء عن بعض العقود
وكرر امره حفظه الله عام 1426 هـ ورسم شريحة بسيطه في بند الأجور والبقية أُلغيت عقودهم
وفي هذا العام وفي محافظة الأحساء ب الذات تم الغاء 200 عقد لمعلمات بحجة انهن لم يجتازوا
إختبار القياس المعمول لهم كــ خطه ووسخه تم فعلها لقطع أرزاقهن
ولم يُنظر في حجم سنوات الخبره التي قضيناها في هذا البند مسلوبي الحقوق ومتتأمليين ب الترسيم
أخجل....
نعم أخجل وبقوة أن يكون في المملكة الغنية والتي تنح اعلى الميزانية للتعليم
فيها شيء يسمى " بند"
,