يروى لي ، احد الاقارب ، وهو رجل طاعن في السن ، انه حينما كان طفلاً ، تعدى عليه احد الاطفال ممن يفوقه سنن وجسماً ، فذهب يشتكي لوالده ، فما زاده والده إلا هماً وغماً ، كمل عليه الناقص ، بالعربي اضربه لأنه جاي يشتكي ، يقول حينها علمت انه ما حك جلدك مثل ظفرك ، فتخبئت له خلف احد المباني الطينيه ، ومعي مربوعه
، فما ظهر إلا وانقضضت عليه انقضاض الاسد ، وبعدها اصبح لا يتعرض لي ..
بأعتقادي ، ان مشاكل الطلاب لا تنتهي ، ومن يتابعها يتعب من المتابعه والمراقبة ، ومثل ما قيل يكبر وينسى ..
لكن إذا كنتي فعلاً، تتأذين ، عندما يضرب ابنك ، وتتأثرين وتتعب نفسيتك ، فمكني ابنك من الدفاع عن نفسه ، بإدخاله في احد صالة الكراتيه والدفاع عن النفس ..