هه > هذه ضحكة أتت بعد استماعي للقصيدة .. خصوصاً حكاية الهاه ذي .. ياكثر ماتصير + البلاك يذكرني بالدخّان .. صاحب الدخان يطلعه تلقائياً من جيبه .. ويدخن بلا شعور ماينتبه إلا وهو مخلّص .. السيجارة .. بالضبط البلاك .. ما يدري صاحبه .. إلا وهو مطلعة من جيبه أو شنطتها > إن كانت صبيّة < , بصراحة وبالرغم من تدرجي في موديلاته .. هو إدمان بشكل غريب .. و بالرغم .. من إنه تواصل ... إلا إنه زي ماقلت في قصيدتك .. أنت من زمان ماشفته .. بس يروح يدور على أحد ثاني ماشافه .. ! (مادري ليه كارهين التواصل المباشر ) ! عموماً : بالفعل هو جهاز زيه زي اللابتوب أول ماطلع .. لكن البلاك (بجانب مميزاته اللي إلى الآن خامله فيه ما بعد استعملناها ... ) جهاز يساعدك على التفاهة .. وتسطيح الحكي .. مثل .. : برب آكل .. برب أشرب .. برب أمي ولدت .. عمي جا .. فلانة لاتزعلين .. بجانب خرق الخصوصية .. يخلي الواحد يحكي لمجرد الحكي . وأحيان كثيرة بلا هدف .. + إنه أداة تضييع وقت ( إن لم ندرك فائدته ) العذر على الإطالة .. لكن آثرت أن يكون حديثي منصفاً بالرغم من امتلاكي له ..
مَطيورة