ألتمس عذر الجفا سبعين مره هذا من باب الموده والرفاقه وأتساءل من على الفرقا يجره كن مابيني ولابينه صداقه فمبالك بالامور الزوجيه ! الله عليك يابو دجانه صدقت فهذا هو الواقع المرير ل الحياه الزوجيه بنظام الشعب الدكتاتوري المشخص على واقع جاهلي متطرف