 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
وشتى التوجهات، ملتحي وحليق، تاجر أسهم ومدرس حلقة, بدوي وحضري, مفتون بالكرة وربما عضو شرف في نادي و مشرف على دار تحفيظ قرآن. ستسمع أنواع الشتائم والسباب, سترى ألوانا من الحقد والكراهية والعنصرية, ستسمع ألفاظا لا تسمعها إلا على الأرصفة أو في المقاهي. غالبا يسيطر على الجلسة أقلهم علما وحكمة وأكثرهم ثرثرة, ومن ثم أقلهم أدبًا ولباقة وأقذرهم لسانا. تذكر أني لا أتكلم عن غرفة تبديل ملابس اللاعبين بل عن غرفة المعلمين. تسيطر مواضيع الكرة, السفريات, تحسين المستويات, النميمة, الغيبة و "!!!!!" معظم "جدول أعمال" غرفة المعلمين ومن يقول غير ذلك فهو يقول غير الحقيقة. أيضا من سلبيات أن يجتمع المعلمون بشتى "طوائفهم" هو أن بعضهم لا يعرف الحاسب ولا الابتوب إلا في الأسهم أو سداد الفواتير على أحسن الأحوال, أحضرت لابتوبي مرة لغرفة المدرسين وانبهروا من "مستوى التقدم والتحضر" الذي وصلت إليه |
|
 |
|
 |
|
هؤلاء يجب تأهيلهم تربوياً , ولا تنسى كنا نأمل بالجيل الجديد بالتربيه الحقيقيه حتى تمحى مصائب المعلمين القدامى طلعوا لنا مدرسين الانديه والاسهم والعنصريه بين نصر وهلال وبين شاعر ومليون !
والله حاس فيك وهذا اللي نشوفه , لكن أفضل حل هو التشتيت ووقف حركة النقل حتى يتفرغ لغربته وجمع ماله للمستقبل
هذولا هم جيران المدارس يتذمرون من كل شيئ ويطالبون بالتحسين وعلى ايش التحسين شافوا الوزارة ادلقت لهم الباب بدوا يطمعون وكأنه عالم أو مؤسس علم ذرهـ وهو كتاب تدرسه اسهل منه مافيه
كل شيئ يهون الا بدوي وحضري هذي بحد ذاته تثبت المعلم ماهو.
كلام كثير ممكن نقوله عنهم ,,, لكن هم يعرفون أخطاءهم
أهم ماعليهم حضور الطابور لكن وقت ان الطالب بحاجه لتهيئه مايبدعون فيها ويفتشون عنها