ان جاز لي التشبيه فان المعلم كالام مهما قدمت له لا توفيه حقه لانه افنى عمره في تربية الاجيال وتنويرها وتعليمها كل علوم الدنيا والدين والتكريم هو ابسط صور الوفاء لهذه الشمعة التي احترقت لتضيئ الطريق للاخرين .. فلكما الشكر جلوي اياد على هذه المشاركة والتغطية التي تستحق كل تقدير.