شكراً للأخوة على بادرتهم هذه ، فالأستاذ فهد المطوع كان و لا زال درساً يحتذى به بالمواقف الإنسانية و الاحساس الرياضي الكبير .. شكراً جلوي على هذا التقديم ..
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة .. و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!