تكاد تجزم ؟ ونحن كذلك ، نكاد نتأثر باللمعان والبريق المتأجج كالقصدير تداعبه ببنانك الغض الطري فيصدر صوتاً لا يحمل لغة ولا معنى! لكل من البشر هدفاً يحاول تحقيقه أحدهم يعتد بالصراخ المنفر وآخرين بالعضلات المحشوة بالهرمونات الوهمية ، دمى يا رعاك الله ، هلَّ حدثتنا رضي الله عنك ما هدفك من الكفاية وما هي النهاية ؟!