عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-10, 02:20 am   رقم المشاركة : 3
أبو دجانة
عضو مميز
 
الصورة الرمزية أبو دجانة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : أبو دجانة غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنق الزعيم 
  

هل التفحيط ممارسة خاطئة كغيرها من الممارسات..؟
أم انها قضية خطيرة وهامة جداً كـ(المخدرات)..؟
وهل ستتوقف هذه الممارسة او الظاهره قريباً..؟
أم انه سيأتي جيل جديد مبني على أسس خاطئة ويكمل المسيرة..؟


أرجو منكم ألا تبخلوا علينا بطرح آرائكم حول هذا الموضوع
اخوكم:

كنق الزعيم

هل التفحيك ممارسة كغيرها ؟؟
هل التفحيط هى أصلاً تتماشى مع كلمة ممارسة!!
هل التفحيط كممارسة الرياضة مثلاً!!
التفحيط هو تهلكة معلقة.
وكأن الشاب يختبر فيه ميعاد موته، ويريد أن يعرف هل حان وقته أم مازال هناك وقت.
التفحيط عزيزى هو ظاهرة أنومى.
شباب لا يعرف ماذا يعمل ولا اين يذهب والسيارة متوفرة والرقيب غائب والشيطان حاضر والعقل لا يعمل والجنون يقود فماذا تكون نيجة كل ذلك؟؟
لو رمى فى السجن لمدة 5 سنوات من يفعلون مثل ذلك لانتهى أمره منذ زمن.
لو تفرغ شيوخ المنابر الذى لا اعرف حقيقة من اين يستقون خطبهم، فكل كلامهم عن التغريب والترهيب والمشاكل.
ولو أنتفض الاباء وصرخوا من زرع تلك الافكار فى عقول ابناءنا لأنتفض المجتمع وتفرغ فى حماية ثروة الوطن بدلا من مناقشة هل تقود المرأة ام لا؟؟
هل تشرب المراة ام لا؟
هل تعيش المراة ام تؤد.
يا ناس هنا كارثة وقعت فعلاً فلما تركناها وتفرغنا للحديث عن مشكلة قد تقع والله اوحده اعلم بالغيب.
فلنركز على حفظ حياة هؤلاء الشباب وتنقيح افكارهم وتوجيه طاقتهم لصالح المجتمع بدلاً من من تلك التهلكة.
يوماً ما فى حديقة كبيرة مفتوحة سمعنا صوت مزعج مستمر وهو صوت إحتكاك العجل بالأرض وفزعنا ونظرت خلفى فإذا بسيارة مليئة بالشباب تجرى بسرعة رهيبة وينحرف بسيارته يميناً ويساراً لكى تبدأ عملية التفحيط، فأخذت أهلى وانصرفنا خوفاً من حدوث ما لا يحمد عقباه.
أين دور المدرسة والمسجد والعمل والتلفاز والأهل والأصحاب و و و و و و و.
لماذا كل ذلك التركيز على قيادة المرأة ولا يهتمون بوئد تلك الظاهرة المسماة تفحيط.

عزيزى اما عن سؤالك هل سياتى جيل جديد يحمل ذلك الفكر السيئ أم لا.
فاقول نعم سيأتى ولكن ليس بذلك الفكر السيئ، ولكن بأسوأ وإلا لما أصبح لذلك الجيل أى بصمة يفتخر بها وسط الاجيال المتعاقبة.
-------------------------------------------------------
ذات يوم دخل رجل على شيخ وفى يده رجل شكله غير عربى.
وقال ذلك الرجل للشيخ:
يا شيخ جاء ذلك الرجل يرغب فى الإسلام فانصحه.
فلقن الشيخ للرجل الغير عربى: الشهادة وما لبث الرجل الغربى ينتهى من نطق الشهادة.
حتى بادره من أتى به بوجوب خلع السلسلة وعدم لبس تلك الملابس الغريبة والأسورة وعدم حلق الشعر بطريقة غريبة.
فصرخ الشيخ وقال يا رجل.
دعنا نعلمه معنى التوحيد أولاً وهو لب العقيدة.
---------------------------------------------






التوقيع

[flash=http://dc16.arabsh.com/i/02449/v64s6n1it2di.swf]WIDTH=350 HEIGHT=100[/flash]

رد مع اقتباس