, كُـن صافي الـنـوايـا وكُـن عـلى طبيعـتـك وعـفـويتـك حـتى لـو لـم تكـن ذو خـلـق المهـم تكـون أنت كـما أنت في واقـعـك وحـتى في المـواقـع الإكـتـرونيه ,