الفرق ليس في الافراد بل في الاعلام الذي ينفخ القزم حتى يبدو عملاقا.. فالاعلام هو من اعطى لاحتفال اليوم الوطني وهجا كبيرا ولايعني غياب الفرحة بالعيد فيه