عرض مشاركة واحدة
قديم 14-09-10, 02:40 pm   رقم المشاركة : 2
محب الفضيلة
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : محب الفضيلة غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة miss tala 
   اخي محب الفضيله ..بالغت شوي بحكمك على مصير العلاقه مستقبلا ...
وهل كل فتاة كانت على علاقه مع شاب قبل الزواج هذا يعني انها سترجع الى هذا الطريق مره اخرى حتى و هي متزوجه ..؟؟ولن تستطيع ان تكون سعيده مع زوجهاولن تحبه ولن تنسى علاقاتها السابقه ..؟؟و زوجها كيف راح يعرف ..؟؟
انا اشوف ان الخطا بامكانه تصحيحه ..
ونفس الكلام للرجال ...!!
طيب ممكن واحد مااله علاقات ابد وتزوج من وحده كانت تحاكي احد من قبل ولا درى ...يعني هي ماهي المشكله وش كان عليه قبل او ماهو الماضي ..
خصوصا عندنا مستحيل ان احد يعرف بهالاشياء قبل الزواج الا القليل ..
وبالعكس ممكن تستمر الزواج ويكون الاحسن ...
عادي باب التوبه مفتوح وبعدين اعتقد الحين الاغلب يعرف ان هالباب ماوراه خير تلقاه بس يتسلى ..


ورد الاخ صريح بريده معقول ..خصوصا بالنسبه للمتزوجين اللي يبحثون عن علاقات اخرى ماتقدر تجزم انهم تنقصهم السعاده مع زوجاتهم احيانا يكون تضييع وقت وتغيير ومرض عافانا اللله واياكم والمسلمين اجمع ..

كل عام وانتم بخير ............



[align=center]
من ردك أفهم أنك امرأة وطبيعي أن يكون هذا الرد لكن نظرة الرجل وليس المسلم فقط

تختلف تماماً كغيره من مجموعة من الذكور حتى في الحيوانات
لا أستطيع أن أقول للأنثى تخيلي أنك مكانه لأنها لن تستوعب فطرته
ولذا فلا يقبل التفاوض مع هذا التصرف رجل سوي
إلا كما يقول الله ( الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك )
والمعاكسة وصاحبة العلاقة لا يقبلها إلا من هو بتلك الصفة ومثله البنت لو عرفت أن خطيبها صاحب علاقات قبيل الزواج لن تقبل

يمكن التفاوض مع من لها أو له سوابق قديمة كنزوة شهوانية
هنا أقول ( قد ) عند مجموعة تتنازل لظروف معينة أجبرتهم على التنازل وأنطقها على استحياء مع امكانية تغير الرأي

لكن تخيلي بنت أو شاب بعد خطوبته أو خطوبتها وهو متواصل ولما اقترب الزواج أعلن توبته
هو كمن يتوب بعدما تغرر الروح

ثم إن التواصل قبل الزواج للتسلي ممكن يكون من الشاب لأنه الأقدر على كبح سيطرة العشق
أما البنت فلو كان للتسلية سيسيطر عليها العشق لا محالة

خذي مثال من الواقع ومن أروقة الجهات الأمنية لتعرفي الفرق بين الجنسين في مواجهة القضية

كثيراً ما تعرف نساء أن لأزواجهن علاقات مع أخريات ومع ذلك تصبر لعل الله هديه لظروف الأبناء أو السمعة أو غيرها

بينما لم يسجل قبول رجل بأدنى تصرف من زوجته بل قد لا يحضر عندما يطلب

كما أن مجموعة من البنات انتهت محكوميتهن وهن لا زلن بالدور الاجتماعية لرفض الأهل أما الشاب فيخرج منها كما تخرج الشعرة من العجينة

لا يمكن أن نصادم الواقع الذي لن يتغير
فالرجل هو الرجل
الرجل الذي كان يقتل الأنثى خشية العار ويبيت بين أحضان المومسات
لا تصدقيه مهما يقل في هذا الجاني فإنما يريد تحقيق رغباته
هذا هو الرجل فلا يغرك تنازلاته


[/align]






التوقيع

عشت بين عدة توجهات متباينة استويت بفضل الله ثم دعوات وصلاح والدي على قاعدة صلبة حتى تجازوت الأربعين


اضغط هنا

آخر تعديل محب الفضيلة يوم 14-09-10 في 03:00 pm.
رد مع اقتباس