تقول هيلة لأحد حفيداتها..
توجهت إلى المقبرة..!!!
حتى لايراني .أحد..
جمعت الصغار في أحد الزوايا ..
فرشت لهم عباءتي..!!
أجلستهم ...وقطعت بعضا من الشجيرات..
يتذرون بها ..
.......
نام الأطفال .. وهيهات أن أنام..!!
كان كل همي ..
أن لاتحضر جنازة في هذه الليلة..
مر الليل..
وسلم الله..
وعدت إلى بيت عبد الله
...بعد بره بقسمه
................
أي تحمل حملته
رحم الله الجميع
......
ولنا مكم لقاء مع أخر مواقف هيلة التي وصلت لي
....قصتها مع الحنشل و أبو الباحوث
دمتم في رعاية الله