. . .
أينَ سيكون مكاني في قصركم ؟ أينَ أحرفي بينَ تلكمُ الحروف ؟ : إن بحثتم عني .. سَ أقول مهلاً ! لنْ تجدوني حتماً إلا في موطن الثرثرة وَ الخلوة الروحية التي عمرتموها لـِ فيض الإحساس وَ سرد المواقف ,’ لن تجدوني إلا في ( سَ ـأنشُـدُ أشْعَ ــارِيّ المُتحَرِرِة مِنْ القُيودِ ) و أما بقية غُرف قصركم فَ لا مكان لي بها .. فَ هي بـ أمرائها عامرة وَ تنشدُ الفخرُ ,’