عرض مشاركة واحدة
قديم 09-09-10, 08:59 am   رقم المشاركة : 11
محب الفضيلة
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : محب الفضيلة غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صريح بريده 
   انا اختلف معك كثيراً ......
من ناحية علاقات بعض الازواج بأنهم لايجدون حلاوتها ....هذا طبيعي جداً وله اسباب كثيرة منها اجتماعية ونفسية .....ولو كان هل ينطبق على بعض آبائنا واجدادنا فبعضهم حتى لاينادي زوجته بإسمها .....
الامر الثاني .... لايمكن ان تحكم على البنت من شكلها فيوجد بنات لبسها مغري اذا وصفناه لكن لايستطيع احد الاقتراب منها قوية .
وبعضها متلبسة وعباية راس ويظهر انها متحشمة جداً وتلقى مسحبه لها اربع شباب .
وعن الماضي ......ينتهي بخيره شرة اذا عرف الانسان خطاه هنا اذا توقف يجب ان لايكون ماضيه سبب في تعاسته اذا ان الله يغفر الذنوب .
اتفق معك ......فحب البنت غير حب الولد قديماً الآن تساوى الطرفان بكل شئ ....والسعيد من ابتعد عن مثل هالأمور واذا تبي اشتت كل كلامك .......ترى الآن اكثر اللي يعاكسون متزوجين واللي يعاكسن متزوجات

ياعزيزي

كل توقعاتي لمن تنتهج هذا المنهج استقرأته من وقائع مشابهة وقديماً قيل ( الذي ببطنه ريح ما يستريح )
وكثيراً ما تقبض الشرطة والمخدرات على أشخاص تظهر عليهم التهمة بدون تقصد لهم
ولذلك ستكون ضحية تلك الخيانة إلا أن يعلم الله من صدق توبتها فيستر عليها
لعلها إحدى عقوبات الجبار

ثانيا شخصياً أثق بموعود الله وأطمئن كل قارئ وقارئة التزما العفة أن الله تعالى بعدله ووعده لن يوفقهما إلا لعفيف أو عفيفة ولذلك اكد سبحانه براءة الصديقة ابن الصديق رضي الله عنهما من الإفك الذي رميت به بأنها زوجة طيب وهو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والطيب لا يوفق إلا لطيبة قال الله ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ )

أما ما ذكرت أنه يحدث من متزوجين ومتزوجات فهذا نتيجة خيانة سابقة لأن الرجل ولو كان غير مسلم ومثله المرأة سليما الفطرة لا يقبلا أن يلوثا نفسيهما بمثل تلك النجاسات فضلاً عن المسلم الذي يخاف الله

كما أني أجزم ومن واقع ما أراه أنه لايمكن لرجل متزوج يبحث عن إعجاب امرأة أخرى إلا وهو فاقد للعشق الحلال أو لم تشبعه زوجته ومثلها المرأة المتزوجة التي تظهر زينتها لرجل غير زوجها أو محارمها هي الأخرى باحثة عن استكمال إشباع رغبتها من غير زوجها الذي لم يحقق لها ذلك

قد لا تصل حد الزنا لكنها ترقع النقص

وعن ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فزنا العينين النظر وزنا اللسان النطق والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه )






التوقيع

عشت بين عدة توجهات متباينة استويت بفضل الله ثم دعوات وصلاح والدي على قاعدة صلبة حتى تجازوت الأربعين


اضغط هنا

رد مع اقتباس