الآخت الكريمة .. شموخ انسانه ،، موضوعك اتى بعد قراءة موضوع المملكة
تتبرع لسوريا بمحطة كهرباء ، فلا تسئلوني عن الحال بعد ذلك ، بصراحه غب
ن ما بعده غبن .
بالنسبة ، للبطالة ، امر حتمي مع ما يفعل بثروات هذا البلد .
بالنسبة لشاب المغلوب على امره ، فحينما يدخل القطاع الخاص ، يدخله وهو بين
نارين ، نار البطالة ونار العمل في القطاع الخاص .
لكن ، غالبن الشاب العاقل هو من يفضل البقاء على نار العمل في القطاع
الخاص على نار البطالة .
إلا متى ، وشاب عمره ٢٦ ، يرسل اخيه ليطلب من ابيه مبلغ وقود السياره .
طبعاً كلامي لم يخرج من رحم المعاناة لإني لم اعش حيات البطالة ، واستعيذ
بالله ان اعيشها يوماً .