أخي أبا طيف بارك الله فيك ، على غيرتك
ويا أسفاه ، والله لو كان هذا العيد الفاسد عيدا حقيقيا مشروعا ،
لما كان من المروءة والإخوة الدينية ، أن نفرح به ، وإخواننا في الأغلال
مقيدين في كوانتا ناموا ، والآخرون في فليسطين ، والبقية في
أفغانستان ، ولا تنس الفلبين ولا الشيشان ولا كشمير .
آآآآآه يالجراح أمتنا ، ونفرح بأعياد النصارى الصليبين ، والرومان الوثنيين ؟!!
أما لهذا الليل الطويل من فجر ؟!!!