أيها الإخوة الكرام .. سيأتي اليوم والذي لاتنفع فيه جنسية ولاحسب ولانسب .. إلا من أتى الله بقلب سليم .. كل مؤمن بالله تعالى هو أخو لمؤمن بالله تعالى .. هكذا مراد الله * خلاص كفانا تفرقة بين المسلمين .. دعوها فإنها منتنة .. لنقف عند هذا الحد ..