[align=right]الشاعر ياسر التويجري ( لا استطيع ان اصفة الا بشاعر فقط فلم اسمع ولم اقراء له) كتب قصيدة تحمل عنوان " قنبلة هيدروجينية " ... وكان الهدف منها : تحذير المجتمع من خطورة قيادة النساء ... ولكن من وجهة نظري استخدم الكلمتين ( قنبلة و هيدروجينية ) لوصف واقعنا المرير نحن معشر النساء ... فاستخدامه كلمة " قنبلة " ليوضح ان تأثير النساء لا قيمة له فهو يعادل انفجار قنبلة واحدة !!!! <<< في حالة لو انفجرت كما اننا نحمل نفس صفات غاز الهيدروجين منها ... 1- غاز من اخف الغازات <<< جزاه الله خير عرف يوصف حريمنا خفيفات كلمة تجيبهن وكلمة توديهن ... 2-غاز عديم اللون والرائحة <<< كلهن سووود ... 3-سريع الإشتعال 4-وهو أكثر الغازات تواجدا فى الكون . يوجد فى الماء وكل المركبات العضوية والكائنات الحية .<<< تراكن دبلت تسبد " و لسان حاله يقول " احقاقاً للحق للهيدروجين استخدمات مختلفة خصوصاُ في مجال النقل فقديماً كان يستخدم كوقود للمناطيد كما يعتقد العلماء ان الهيدروجين سيصبح وقود المستقبل .... <<< يعني ارتاحاً تبن تسوقون بس عاد انتن وشطراتكن تقدرن تخلنوه المستقبل القريب ولا البعيد ... شكراً ...وصلت الرسالتك بس عسى بناتنا يفهمن واقعهن ويصحن ....[/align] موضوع يتناول اهمية الهيدروجين مستقبلاً
[align=center][/align]