***
إِضَاءَة :
يَقُوْل الْزَّمَخْشَرِي صَاحِب كِتَاب "الْكَشَّاف" غَفَر الْلَّه لَه
أَن غَايَة الْمُسْلِم دُخُوْل الْجَنَّة , وَأَعْظَم الْفَوْز دُخُوْل الْجَنَّة وَالْنَّجَاة مِن الْنَّار ..
قَال الْشَّيْخ ابْن عُثَيْمِيْن :وَهَذَا كَلَام طَيِّب لَكِنَّه يُرِيْد نَفْي الْرُؤَيَه؛لِأَن رُؤْيَة الْلَّه عَزَّوَجَل؛أَعْلَى شَيْء)...
== لِأَنِّي أَقْرَأ كَثِيْرَآ مِثْل : (جَنَّة الْلَّه غَايَتِي , غَايَتِي جُنَّة رَبِّي .. ) ..أَحْبَبْت الْتَّنْبِيْه ..
وَالْصَّوَاب أَن يُقَال أَن غَايَة الْمُسْلِم هِي رُؤْيَة الْلَّه عَز وَجَل
***