هذه الفتاوي وما فيها من معلومات كانت معروفة ومعلومة عند المشائخ
السابقين والمتأخرين لكنها كانت لاتشاع لعدم استيعاب العامة لها ولأنها
تخص مواقف خاصة ومحددة وحالات مخصوصة حتى جاء المشائخ الحاليين
واخذوا يقولون ويفتون في كل ما يعرفون وما يسمعون فكان استيعاب المجتمع
لها اكبر من علمهم ومقدرتهم على الفهم حتى اختلط الأمر