الغالي أبو الوليد ..
سلمنا لهم المعرفات و ضربنا لهم الأيمان و عرضنا لهم التاريخ باللسان و الأقلام ..
و لم يتجردوا من العاطفة و يتحدثوا من عقولهم لا من ألسنتهم التعاونية ..!
لهذا لن يترجل تعاوني للحديث حول ما قدمت .. و أراهن على هذا الشيء ..
بغض النظر عن التعاوني الأصيل تركي ٢٢ .. و لكن أقصد البقية ..!
و الدليل .. ما ظهر به القلب المفتوح من تواجد مفلس جداً ..
وضح لي من خلاله أنه تعاوني مش حالك ..!
أعجبت بقلمك لكونه قلم صريح و واقعي و عقلاني و يتحدث من بوابة التاريخ
و هذا سر نجاحك بالقسم أمام فقد التوازن من القلم التعاوني ...!
يا شهم ..