لكن هل لاحظت سيدي عازف الحقيقة أن قدرة المرأة على مخاطبة سائق التاكسي بهذا الانفتاح هو أمر مستجد باعتبارها أنثى يسمح المجال معها للحديث بما يترقرق في القلب من معاني تقشعر منها عواطف أي أنثى
لذلك عدت وعدلت النص وأضفت إليه بالقرب بعد دقائق من ارساله إلى هنا
( قبل مدة كنت جالسة بالقرب من سائقة تاكسي في بلد ما )
تناول هذه الحميمية في التعامل مع سائق التاكسي ألا ترى أنه ضرب جديد من ضروب المجتمعات الشرقية يستحق التناول ولو بنص قصير كهذا ؟
تحياتي