لقد فتحت جرحاً غائراً من سنين ...
هذه لايريدون ذكرها ولا حتى بالأحلام ..
لقد أفسدت عليهم فرحة الصعود المعجز ..
تلك المباراة تأكل وتشرب معهم ولن تبرح مجالسهم
نحن لانلومهم : فرصتين ضاعتا بلمح البصر
وبعدها تلك القبعة لمدة 15 سنة بالأولى
لاتلومهم ولا تذكرهم بالهموم فلديهم ماهو أكبر
شكرا لك الشعيب الحمر ولو أني كنت أرغب التعاطف معهم