سلامٌ من الله متبوع بالرحمه والبركات كنت في زياه للقصيم تحديدًا في مسقط رأسي[بُريدة] وكـ عادة النساء تستغل هذه الفرص من الزيارات لتهمس لك شقيقتك بأن تذهب بها الى النخيل مسكينةٌ هيَ لا تُرفه عن نفسها ومكبوته من اعباء المنزل >هكذا هي تقول توكلنا على الله وذهبنا بها هي واطفاله الثلاثه الى النخيل ترجلنا من السياره ذاهبين الى البوابه الرئيسيه والام تُهدد وتتوعد بأن هذا اليوم لاتُريدُ بكاءً من احد اليوم الخال هو من سوف يُنَزِهُنا >>>>لا اعلم بهذا الا عندما سرنا >ليتها همست لي بهذا مثلما فعلت من قبل لا مانع تجولنا نحن, والاطفال يمرحون هنا وهناك لا استطيع التحمل اكثر من هذا فقدماي انهكهما السير جلسنا [ واذا بفتاتين اُصَنِفهُما من اوسط العقد الثاني تُحدثُ زميلاتها وتقول لها [[... لاتقولين لأحد تراي حرجتتس,,,,]]] لا اعلم بماذا تحسُس هَذه الفتاة اتوقع بأن لو كل فتاة سارت على هذا النهج لما كانت للبيوت اسرار وتلك الحمقاء مثلها تمامًا تقول لها [[لا ماعليتس سرتس في بير..!!! سذاجه عقول ودباشه تصرفات وحماقه نهج , , , , تحيتي ابو فارس