أبو ريما الخالدي ، بأي وجهيك عدت يا أبا ريما ؟! لأني أود أن أقول / عودًا حميدًا .. ! صدقني .. سررتُ عندما رأيت ردك هنا .. ! لأنه مثال حي على موضوعي .. ! كنت متابعة لمواضيعك و ردودك الـ ( غاية في الجمال ) .. لتنقلب في يومِ وليلة إلى .. خربشة فيها من الدنو اللفظي والذوقي ما الله به عليم ! لا أدري هل اللوم علي ، لأني اغتررتُ بجمال قلمك ! أم عليك لأنك استغفلتني ! بربك .. كيف لي أن أعيد ثقتي بحروفك الناصعة البياض .. وقد رأيت قلمك الآخر المخيف ! عذرًا يا كريم .. لكن هو عتب لا زال بداخلي .. وهو الذي يمنعني من الإعجاب بجمال ردك الحالي .. حييتَ يا أخي ..