كفاك عذاب كانوا يُردِدُونَ دائما انّ الزوَاجَ قِسمَةٌ ونَصِيب لم أجد شَعباً غَيرَ شعبِنا يُؤمِنُ بالقِسمَةِ والنّصِيبِ في شَيٍ غَيَر الزواج فالزم قِسمَكَ ونَصيبك تحيتي