[align=center]{لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}
ولم يذكر تعالى في هذه الآية واقفا لأنه لا منزل بين الجنة والنار، فمن لم يتقدم بالأعمال الصالحة فهو متأخر بالأعمال السيئة [ابن القيم]
فأين أنت؟
إنها مراحل تطوى إلى الجنة أو النار، فمسرع ومبطئ، ومتقدم ومتأخر، وليس في الطريق وقوف، وإنما الاختلاف في جهة المسير وفي السرعة والبطء.
[/align]