هذه هي الحياة
ما أقساها قد تكون جميلة
وفي لحظات تنقلب على أعقابها
وتصبح تعيسة حزينة
هذه الدنيا هكذا كانت وما تزال
حروب وسجن ورعب للكبار و الصغار
وقد يكون هذا مصيره ولا يستطيع الهرب من الحياة
لم يبقى لنا سوى تقبيل أقدام امهاتنا فتحت أقدامها الجنة تجري من تحتها الأنهار ..