موضوع يحاكي المجتمع بصفه عامه ..
لا اعرف ماسر الحب لأخر العنقود او البكر .. ولكن كل مااراه ان
الوسط يضيعون بالطيشه والحال من بعضه
احيانا الأباء يساعدون الأبناء على البر بهم .. ويتبعون لا يكلف الله نفس إلا وسعها ..
وعندما يظل الأبن المدلل يدلل لحد مايصل لعمر يقال له توقف ..
فيجد نفسه ضائع تائه لا شخصيه لهم دلوع ماما وبابا
بلا مسؤوليه يترنح بين اجواء اللهو وكل مايطلبه ملبى له
فحينها عندما يعصون له الأباء طلب يهيج ويبكي ويضطر لعقوقهم
فناديهم بأسماء الشايب والعجوز
وهذا الشيء شفته بين عيوني وسمعته بأذاني
لأنهم دللوه زياده عن اللزوم وبالتالي قالوا كبر ونربيه ونعوده على السمؤوليه
فتنقلب الحياة رأسا على عقب
فهذا ينحدر تحت معاونة الأباء لأبنائهم في عقوقهم ..