[align=center].
يافلسفة إقناع في جيش طارق .
وانتي بحر قدام قلبي وخفقه
وهل في محيط الشعر حروب؟
جيوش طارق بماذا تعود!
لعلها فلسفة خاصه بالشاعر تبوء بالإمتلاك من نوع آخر
تخطى البحر لما بعد السابعه من عمقها الأبيض كان كافياً’فحسب !
يامبخل إحساسك تردد وسارق!!!
(ليه العطا للحب يحتاج وفقه ؟؟)
ولعل سؤالها عند الشاطئ بأنفاس منهكة
كان نوعا من الدعابة للشاعر !
وقد تمايلت على نغمها اغصان النخيل المنهكة بمحيط اشراقه كانت تتوارى للحُجب,
الشاعر القدير / خالد الحجي
لكل متذوق نكهة خاصه به, يقلب الصحفة بما فيها من أُكل
كيفما شاء تأهبا للمتعه
خالد الحجي /
عقدٌ منثور ! كل لؤلؤه تزهو بريقا من الجمال بناظرها كل مره ,..[/align]
..