[align=center] اخواني و أخواتي الاعضاء اتركم مع مشاركتي واتمنى ان تجد القبول منكم ما هي قصة " الرجولة المغشوشة "و " الذكورية المهجنة " التي بدأت في أكتساح مظاهر الحياة في الغرب وبدأت تطل علينا في بلادنا و في المجتمعات العربية والاسلامية بصورة نشاز طلعها كأنه رؤوس الشياطين ! تبدو المسألة للوهلة الأولى مستغربة و مستبعده . . لكن الواقع هو الواقع .. .. ! انتشرت طائفة الشباب المهجن في إشكالهم الملفتة للانتباه والنظر . . جمال مصطنع . . ! ونعومة تحسدهم عليها الفتيات . . ! وزيادة في الشذوذ فأن الخواتم والأساور والتسريحات المبتكرة تحدثك عن (( أنوثة )) خالية تماماً من ( الذكورة ) ! ! القمصان الزاهية ذات الزهور الربيعية المتعددة الألوان هي ذاتها التي بدأت في التدفق في الأسواق العربية والإسلامية ويرتديها بعض الشباب ( الأثرياء منهم والفقراء ) !! الذين هم في طريقهم إلى ( ! ) لان إشكالهم ترفض " علمياً " وصية (( اخشوشنوا )) ..! واهتماماتهم وأوقاتهم ينفقونها في رصد ومتابعة الموضة و متابعة (( مستجدات مستحضرات التجميل )) ومنافسة الفتيات في رعاية البشرة وأستحدث التسريحات !! وغير هذا مما يثير الانتباه والاشمئزاز معاً . . . . الغريب في الأمر " انهم في بعض البلاد الغريبة أو العربية المقلدة للغرب " اصبحوا أداة جسدية لترويج البضائع في الدعايات و الإعلانات بعد أن كانت هذه الوظيفه ! ! حكراً و وقفاً و حصرياً على النساء . . . . ! أخيرا :- (( ظهر الفساد في البر و البحر )) ارجوا منكم التمعن في هذه الآية [/align]
كلاب شارده انتممم