تربوي28
كلماتك عن الحدث بحجم الحدث..
تــــُرى
ما لذي دفعها لحُب عبد الله بانعمه ؟
وفّقها الله في حياتها مع من إختارته .فقد ضربت أروع المُثل للفتاة
المُسلمة بحُبها و إرتباطها بمن لم تمنعه إعاقته الجسدية عن إداء
دوره في الحياة الأولى الفانية ليسعد بالدار الآخرة ويجــعله سبب
في إسعاد آخرين .
دام قلمُك